الأحد، 21 أبريل 2013

من الاكثرحرارة؟

هل سألت نفسك من قبل من الاكثر حرارة ؟

الزهرة ام عطارد
؟
اذا كنت تعرف الاجابة فتأكد 

واذا لم تكن تعرف فاعرف

من هنا



السبت، 20 أبريل 2013

هاوميا (كوكب قزم)


هاوميا (بالإنكليزيةHaumea) عُرف سابقا بالاسم المؤقت "(136108) 2003EL61" وهو كوكب قزم من المجموعة الشمسية يوجد في حزام كويبر، وقد أعلن اكتشافه رسمياً في 28 كانون الأول/ديسمبر 2004 وسمي بشكل غير رسمي باسم "سانتا" أو سانتا كلوز لأنه اكتشف بعد عيد الميلاد، وأخذ الاسم الرسمي له في 17 كانون الأول 2008 بهاوميا و تم تصنيفه ضمن الكواكب القزمة. يبلغ الحضيض 35,164 وحدة فلكية والأوج يبلغ 51,526 وفترة الدوران حولالشمس 285,4 سنة.
كان يعتبر في سنة 2004 ثالث أكبر جسم في حزام كويبر بعد بلوتو وإريس، لكن سنة 2005 اكتشف ميكميك وهو أكبر منه قليلاً. للكوكب شكل بيضوي - إهليجي - كثير ويدور حول نفسه بشكل أسرع أربع مرات من أي جسم متوضع ضمن المجموعة الشمسية بقطر أكبر من 200 كم. تبلغ أبعاده 1960×1520×1000 كم. 


التسمية

بعد اكتشاف هاوميا عام 2004 قام فريق الاكتشاف بتسميته باسم مبدئي لاستخدامه بين بعضهم البعض هو "سانتا"، ريثما يُعطى اسماً دائماً. في حين أن الفريق الإسباني طلب من مركز الكواكب الصغيرة تسمية الجرم، وقد أعطى المركز لهاوميا أول تصنيف رسمي وسمّاه برقم فهرسي ضمن "فهرس الكواكب الصغيرة" وهو "2003 EL61" (و2003 ترمز إلى تاريخ التقاط الصور التي تم الاكتشاف بواسطتها). وبعد هذا، اقترح الفريق الأمريكي إطلاق اسم "هاوميا" على هذا الجرم. وقد أطلق الفريق الإسباني أيضاً اسماً على هاوميا، لكنه رُفض لأنه كان لآلهة من العالم السفلي، في حين أن خطوط الإرشاد التي وضعها الاتحاد الفلكي الدولي تقتضي تسمية أجرام من جزء آخر من النظام الشمسي بأسماء آلهة العالم السفلي.

في سبتمبر/أيلول 2006 تم اتخاذ قرار من قِبل الاتحاد الفلكي الدولي بإقرار اسم "هاوميا" الذي اقترحه الفريق الأمريكي (بما أن الاسم الذي اختاره الفريق الإسباني غير مناسب). تم اتخاذ القرار بعد مناقشة بين أعضاء "لجنة الاتحاد الفلكي الدولي لتسمية الأجرام الصغيرة" و"مجموعة عمل الاتحاد الفلكي الدولي لتسمية الأنظمة الكوكبية.
خطوط الإرشاد التي وضعها الاتحاد الفلكي الدولي، والتي تقتضي أن تُسمى أجرام حزام كويبر الكلاسيكية بأسماء ميثولوجية مرتبطة بالاكتشاف.
والخصْب في الميثولوجيا الهاواييّة، وقد اختير الاسم من هذه الميثولوجيا بما أن موقع الاكتشاف كان في جزيرة هاواي. واسم هاوميا هو مناسب من نواح أخرى في الحقيقة، فالإلهة هاوميا كانت تُمثّل أيضاً عنصر الحجر عند الهاوايّين القدماء، في حين أن أرصاد هاوميا تُشير إلى أنه - وبشكل غير اعتيادي لأجرام حزام كويبر - يتكون تماماً تقريباً من الصخور، إضافةً إلى قشرة من الجليد النقي. وأيضاً، حسب الميثولوجيا الهاوايية، انبثق طفل هاوميا من أجزاء عديدة من جسدها. والأمر مشابهٌ بالنسبة لهاوميا، حيث أنه يُعتقد أن تابعيه قد تشكّلا من الحطام المُتطاير من اصطدامات بين هاوميا وأجرام أخرى. ونسبة إلى هذا، تمت تسمية القمرين بأسماء بعض بنات هاوميا.

كيف جاء القمر؟

في المرة السابقة تكلمنا عن ماذا سيحدث لو لم يكن هناك قمر؟

لكن

في هذه المرة سنتكلم عن كيف جاء القمر؟

ترى كيف جاء القمر
؟
؟
؟
في البداية لم اعرف الاجابة لكن عندما شاهدت هذا الفيديو عرفت الاجابة

شاهدوه ايضا لتعرفوا الاجابة


الخميس، 18 أبريل 2013

ماذا يحدث لو لم يكن هناك قمر ؟؟

تخيلوا معي ماذا يحدث لو لم يكن هناك قمر؟
؟
؟

فكروا معي قليلا 
؟
؟

ولو لم تعرفو الاجابة شاهدوا هذا الفيديو





الثلاثاء، 2 أبريل 2013

"ناسا" ترصد 2.6 مليار دولار لاختطاف كوكب يصلح للحياة البشرية


تخطط وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" لاختطاف كوكب صغير من الفضاء ووضعه في حقيبة ضخمة، ومن ثم اقتياده إلى القمر وإلصاقه هناك ليصبح خاضعًا لسيطرتها بالكامل، وذلك ضمن برنامج طويل الأجل تم تخصيص مبلغ 2.6 مليار دولار من أجل تنفيذه.
وقالت صحيفة "تايمز" التي نشرت تقريرًا عن مشروع "ناسا" إن "هذا البرنامج ربما يقود إلى "استيطان بشري دائم في الفضاء ذات يوم".
وأعلنت "ناسا" تخصيص 100 مليون دولار من موازنة العام المقبل 2014 للبدء في هذا المشروع، مشيرة إلى أن هذه المهمة وجدت قبولاً ورضا من قبل البيت الأبيض.
وتقول "تايمز" إن العلماء يأملون أن تؤدي هذه المهمة إلى تضمين الكوكب الصغير البنية التحتية اللازمة للحياة مدة طويلة، والتي تجعل منه كوكبا شبيها بالأرض من حيث المواصفات، وهو ما سيقود في النهاية إلى حياة بشرية ممكنة في الفضاء.
وقال تقرير صادر عن معهد "كيك لدراسات الفضاء" في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، إن هذا البرنامج يمكن أن يؤدي إلى اكتشافات بشرية جديدة، وسيتيح للجنس البشري لأول مرة فرصة الاستيطان الدائم في الفضاء".
وبحسب التقرير فإن الكويكب الذي يزن 500 طن يمكن أن يحتوي على 100 طن من الماء، و100 طن من الكربون، والعديد من المركبات، فضلاً عن 90 طنًا محتملاً من المعادن، ومن بينها الحديد والنيكل والفضة.
ومن المتوقع أن يشكل الاستحواذ على هذا الكوكب الصغير مصدرًا مهمًا للمصادر الطبيعية خلال السنوات المقبلة؛ حيث يتضمن الكثير من الثروات والعناصر المهمة والثمينة، كما أن تكلفة البرنامج بأكمله ربما تكون أقل بكثير من المواد الطبيعية التي سيتم الحصول عليها من خلاله.