السبت، 19 أكتوبر 2013

علماء ناسا يحذرون: الحياة قد تنتهي على الأرض سنة 2880 باصطدام كويكب!

meteor-hitting-earth-in-2012
ليس خبراً ساخراً بل كشف علمي حقيقي يقول فيه العلماء أن هناك كويكباً اسمه 1950 DA يُحتمل أن يصطدم بالأرض بعد 867 سنة في 16 مارس 2880 !!

الغريب أن احتمال اصطدامه بالأرض هو 0.3 % فقط !، لكن العلماء يقولون أن ذلك ضعف احتمال اصطدام الكويكبات الأخرى بالأرض ما يجعله خطراً يستحق الاهتمام !

يبلغ قطر هذا الكويكب حوالي كيلومتر واحد ويتحرك بسرعة 15 كيلومتر في الثانية، وإذا اصطدم بالأرض يتوقع العلماء أن تكون قوة اصطدامه 44,800 مليون طن من مادة تي إن تي !

وهذه محاكاة بواسطة علماء ناسا لنتيجة اصطدامه بالمحيط الأطلنطي:

article-2454094
النتيجة المباشرة ستكون موجات تسونامي هائلة ارتفاعها 120 متر ستجتاح الساحل الشرقي لأمريكا وكل السواحل المحيطة!
ثم ستبدأ سلسلة أحداث أخرى ستؤدي إلى نهاية الحياة التي نعرفها على كوكب الأرض، ويكفي أن تعرف أن كويكباً بهذا الحجم كان سبباً في انقراض الديناصورات (كما يظن العلماء) منذ ملايين السنين.

صحيح أن استمرار الحياة على الأرض 800 سنة أخرى هي أمر عنده عند الله، لكن مثيرة هي هذه التكنولوجيا التي تجعل بإمكان العلماء توقع حدث فلكي سيحدث بعد 800 سنة بهذه النسبة المدهشة !
لو اصطدم المذنب بالأرض هل تتوقعوا استمرار حياة البشر بعد نهاية العالم الذي نعرفه؟

الجمعة، 18 أكتوبر 2013

العلماء يكتشفون قطعة الماس أكبر من كوكب الأرض بخمس مرات!

قد تمر علينا هذه الفكرة مرور الكرام حين نشاهدها في فيلم كارتون أو رواية خيالية، لكن حين نقرأها في مجلة علمية تستحق حينها أن نتوقف أمامها باندهاش:
حيث اكتشف العلماء قطعة ألماس كبيرة جداً لدرجة أنها أكبر من كوكب الأرض بخمس مرات:

فقطعة الألماس العملاقة تلك هي كوكب يبعد عنّا 4,000 سنة ضوئية.
بدأت قصة هذا الاكتشاف الغريب حين لاحظ العلماء نجماً نابضاً في مجرتنا درب التبانة، وحين قاموا بتتبع هذا النجم اكتشفوا وجود كوكب يدور حوله ويتكون بأكمله من الألماس!

يظن العلماء أن هذا الكوكب كان نجماً قبل أن يمتص النجم النابض الذي بجواره غلافه الخارجي وأغلب مادته، ليبقى هذا الكوكب من الكربون الذي تبلّر ليتحول بأكمله لألماس.
هذا ويبلغ عرض الكوكب الماسي حوالي 64,000 كيلومتر ويستغرق العام عليه ساعتين فقط!
رسمة تخيلية للكوكب الماسي وهو يدور حول النجم النابض

نُشر هذا البحث يوم الخميس الماضي في مجلة Science بواسطة فريق دولي من العلماء. وقد استخدم العلماء تلكسوباً في منطقة شيشاير شمال غرب إنجلترا و200,000 جيجابايت من البيانات للوصول لهذا الكوكب المدهش.
وهذا الفيديو يعرض بعض المعلومات الإضافية عن البحث:



الاثنين، 14 أكتوبر 2013

ضفدع الفضاء يظهر بالقرب من صاروخ "ناسا"




Photo: ‎ضفدع الفضاء يظهر بالقرب من صاروخ "ناسا"
تجاوز ارتفاع قفزته 90 قدماً وظهر أثناء التقاط صورة للصاروخ
العربية.نت

قالت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" أنها شاهدت مخلوقاً برمائياً حينما قامت بالتقاط صورة لصاروخ كان يستعد للانطلاق نحو الفضاء الجمعة الماضية.

وأكدت "ناسا"، بحسب صحيفة "الوطن" السعودية، صحة الصورة التي ظهر فيها ضفدع طائر إلى جانب الصاروخ، مشيرة إلى أن الظهور الغريب للمخلوق البرمائي إلى جانب الصاروخ الذي تجاوز ارتفاعه 90 قدماً، وظهر بسبب الكاميرا الثابتة البعيدة التي استخدمت لتصوير اللقطة.

وأوضحت الوكالة عبر موقعها الإلكتروني في تعليق على الصورة، "أكد فريق التصوير أن الضفدع الذي ظهر في الصورة حقيقي، وقد ظهر في نفس اللقطة البعيدة مع الصاروخ خلال انطلاقه".

يُذكر أن الصورة ظهرت على شبكة الإنترنت عبر موقع "يونيفرس توداي" وتداولها الناشطون على نطاق واسع طوال الأيام الماضية، مثيرين الكثير من التعليقات، إذ قال البعض إن ما فعله الضفدع يمثل "قفزة عملاقة" لجنسه، بينما قارن البعض الآخر بين قفزات الضفادع على برك المياه وبين تحليق ابن جلدتهم في الفضاء.

وعلّقت "ناسا" بتهكّم على موضوع الضفدع قائلة إنها "غير متأكدة من مصيره" مع أن المخلوقات البرمائية عادة ما تتمكن من تجاوز "الظروف الصعبة" التي تمر بها.

وفي تفسير لطريقة وصول الضفدع إلى جانب الصاروخ، قالت الوكالة: "إن منصة الإطلاق مزوّدة ببركة بنظام مائي لحمايتها من ألسنة اللهب خلال الإطلاق، ويبدو أن الضفدع تسلسل إلى بركة ماء في الموقع قبل أن يقفز هارباً بمجرد بدء العملية".‎


قالت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" أنها شاهدت مخلوقاً برمائياً 

حينما قامت بالتقاط صورة لصاروخ كان يستعد للانطلاق نحو الفضاء 

الجمعة الماضية.

وأكدت "ناسا"،  صحة الصورة 

التي ظهر فيها ضفدع طائر إلى جانب الصاروخ، مشيرة إلى أن 

الظهور الغريب للمخلوق البرمائي إلى جانب الصاروخ الذي تجاوز 

ارتفاعه 90 قدماً، وظهر بسبب الكاميرا الثابتة البعيدة التي 

استخدمت لتصوير اللقطة.

وأوضحت الوكالة عبر موقعها الإلكتروني في تعليق على الصورة، 

"أكد فريق التصوير أن الضفدع الذي ظهر في الصورة حقيقي، وقد 

ظهر في نفس اللقطة البعيدة مع الصاروخ خلال انطلاقه".

يُذكر أن الصورة ظهرت على شبكة الإنترنت عبر موقع "يونيفرس 

توداي" وتداولها الناشطون على نطاق واسع طوال الأيام الماضية، 

مثيرين الكثير من التعليقات، إذ قال البعض إن ما فعله الضفدع يمثل 

"قفزة عملاقة" لجنسه، بينما قارن البعض الآخر بين قفزات الضفادع 

على برك المياه وبين تحليق ابن جلدتهم في الفضاء.

وعلّقت "ناسا" بتهكّم على موضوع الضفدع قائلة إنها "غير متأكدة 

من مصيره" مع أن المخلوقات البرمائية عادة ما تتمكن من تجاوز 

"الظروف الصعبة" التي تمر بها.

وفي تفسير لطريقة وصول الضفدع إلى جانب الصاروخ، قالت 

الوكالة: "إن منصة الإطلاق مزوّدة ببركة بنظام مائي لحمايتها من 

ألسنة اللهب خلال الإطلاق، ويبدو أن الضفدع تسلسل إلى بركة 

ماء في الموقع قبل أن يقفز هارباً بمجرد بدء العملية".